
في غضون ساعة عليهم الدخول داخل الطبقات الجليدية للحصول على بلح البحر أو الطحالب ليدعموا مصادر غذائهم القليلة بمأكولات طازجة، وذلك قبل ارتفاع مستوى منسوب المياه مجددا ...إنهم سكان الأسكيمو وتأقلمهم مع حادثة المد والجزر.. معلومات جديدة وشيقة يجدها طلابنا في كتاب الجغرافية المطور للصف التاسع.
#لأنكم_المستقبل_لأجلكم_نعمل